Thursday, August 29, 2013

LATIHAN Insya'

 ومن النماذج في كتابة الإنشاء فهي كالتالي :
1- أهمية الحياة الجوارية في المجتمع :
لا يخفى على الجميع أن المرء قليل بنفسه وكثير بإخوانه. ولذا حث الإسلام على عقد روح التعاون والتآلف بين الناس مع أفراده، وخصوصا مع جيرانه. ونعني بالجار هو الذي جاور سكنه قريبا منا وقد يكون ذا صلة النسب بيننا حيث حدد العلماء دائرة الجيرة إلى مدى أربعين دارا من كل جانب من أمام وخلف ويمين وشمال.
       ومهما يكن من أمر فإن من مظاهر الإيمان الكامل أن يحب الإنسان محبة جمة لجاره ما يحب لنفسه. لقد قال الرسول الكريم (ص) : "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه". (رواه مسلم). ومن كان في هذه الحالة فله من الحقوق وعليه من الواجبات ما يجعل الجوار رحمة وراحة للجميع.
       واتساقا مع مقتضى العبادة وانسجاما مع رسالة الإنسان في إعمار الأرض وتحقيقا لها، فارتبط حقوق الجيران بالمبادئ الأخلاقية والقيم الفاضلة التي تجعل من الأمة أسرة ذا علاقة الصداقة تقوم على الأسس المودة كما دعى إليها القرءان الكريم حيث يقول تبارك وتعالى : "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم". (الحجرات : 13)
       ومن هنا تصبح حقوق الجار كثيرة، منها : إلقاء السلام ورده، لما في ذلك من ربط روح التسامح والاحترم بعضها ببعض، وهو أمر محبوب من عند الله. وكفى بنا ما أخبر رسولنا الأعظم أن أبخل الناس من بخل بالسلام. ومن الأمور المرجوة فعلنا هو السلام على أولاد الجيران ويدعو لهم بالخير والسلامة، كما يرشد أبنائهم إلى البر والعرف الحسنة.
       ومن حقوق الجار على جاره أن يزوره إذا مرض ويشاركه في مصيبة وينصحهم بالصبر كما يساعدهم عند الحاجة. ويستحب تخفيف الزيارة لئلا يشق ذلك عليه مع الابتعاد حتما من الإزعاج والضوضاء. ذروة الصداقة إذا مات الجار أن يتبع جنازته وأن ينظم الأمر لإعداد الطعام لأهل الميت لأنهم مشغولون بميتهم.
       ويتم هذا السعي في تحقيق كرامة الإنسان والإحسان إليه، فعلى الجار أن يكون ستارا لعيوب جاره، وذلك ليستره الله في حياته الدنيا ويوم العرض الأكبر. وأن يبعد نفسه من الصخب والنميمة كما ألا يتجسس في أسراره.
       وهناك نقطة أخرى لا تقل أهميتها أن يتبادل النصائح، حتى لو كان غير مسلم، ما دام فردا يعيش في المجتمع المؤدب. فالإسلام يريد للمجتمع وراء كل هذا أن يهتموا بالتكافل ويتراحموا فيما بينهم، ويكثر من الأخذ والعطاء، وبالخصوص من هو أقرب منا بابا.
       تلك هي الأخلاق السامية التي علمنا ديننا الحنيف، فكانوا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعض، يحمل غنيهم فقيرهم، ويعين قويهم ضعيفهم، بعيدا عن الغيبة والعدوان، بربط الود بين مشاعرهم، وجمع الإيمان بين أفئدتهم، وما أجمل المسلمون أن يأخذوا أنفسهم بهذا المبدإ الكريم.

2- ماليزيا وعلاقتها بالدول العالمية :
        لقد فبادرت بلادنا ماليزيا بإقامة علاقاتها الثنائية بعديد من الدول، منها مع دول الخليج والدول الأسيوية وطبعا مع الدول المجاورة كسنغافورة وأندونيسيا. وكانت في هذه العلاقات تستهدف اكتشافات لفرص الاستثمارية المالية مع توثيق الروابط بين البلدان.
ولعل من خلال هذه العلاقات الوثيقة بين الدول، إما الدول النامية أو الدول المستهلكه وفضلا بالدول المتقدمة مثل الولايات المتحدة ستفتح آفاقا جديدة. وتقتضي هذه الآفاق في المجال التعليمي والتجاري والسياحي وغيرها. وذلك بواسطة المحادثات الثنائية أو الزيارات الرسمية أو بإمضاء جملة اتفاقية في جوانب شتى.
ففي المجال التعليمي، لقد اتخذت بلادنا قَطَرَ مثلا حيث يوجد فيه العديد من الجامعات الغربية العريقة، وهي الطريقة المتبعة التي لجأت إليها بلادنا. ولقد حاولنا أن يكون لنا منهجا مفضلا في تعليم عال للمنافسة مع الجامعات الكبرى لتأتي الخطوة اللاحقة، وهي تصدير هذه الخبرة لدول أخرى بعد أن نكون اكتسبنا خبرة وتجربة جيدة.
فنأخذ أيضا الـمجال التجاري، لقد حارصت بلادنا على عملية تسويق السيارات الماليزية إلى الخارج. ونحن فخورون بالصناعة الماليزية قد بدأت تلقى الرواج على أكثر من جهة في العالم. ومن هنا، لقد أعلنت وزارة التجارة لتدعيم المباحثات التجارية بيننا وبين دول الخليج لحيوية المبادلات التجارية.
أما القطاع السياحي فتشهد بلادنا تطورا بارزا في السنوات الأخيرة، وأصبح أكثر انتعاشا من أي وقت مضى. ونرى أن هناك زيادة في عدد السياح المتوجهين إليه، سواء كانوا شرقيين أو غربيين. بالإضافة إلى وجود الشركات الماليزية للطيران بثمن منخفض أدى إلى هذا التزايد.
ومن خلال العلاقات الثنائية أيضا وبالخصوص منظمة العالم الإسلامي ستقدم ماليزيا معالجة الأزمات حول الدول الإسلامية . ومن بين هذة الأزمة هي أزمة لبنان والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما أننا نحاول دائما أن نعيد الصورة الحقيقية للمسلمين التي تأثرت بأحداث 11 سبتمبر. ومن الطبيعي أن أي منظمة لا يمكن لها أن تحقق كل الأهداف إلا إن وجدت العلاقات بين البلدان علاقة طيبة.

3- اتحاد الشعب الماليزي والإلتئام الوطني :
ماليزيا أحد بلاد العالم المختلفة أجناس شعوبها، فهي تضم أجناس رئيسة ثلاث هي : الملاوية والصينية والهندية، وتضم بالتالي ديانات عديدة من بينها: الإسلام، والبوذية، والهندوسية، بالإضافة إلى المسيحية.
وبرغم الاختلاف في المعتقدات والتقاليد وربما تسبب الاضطرابات وسوء التفاهم بين الطوائف، ولكن القادة السياسية ذوو فطانة في سيطرة البلاد قد أدركت الأسباب فعملت على إزالتها ووضع آليات لترسيخ هذا المفهوم في الأذهان. فأصبح الجميع يتقبل الآخر حيث يجلس الملايوي المسلم في مائدة واحدة مع الهندوسي والصيني، فيحترم كل منهم معتقد الآخر والعمل على رقي البلاد وازدهاره.
وبإمكانك أن ترى السماح في جميع الطوائف والأديان بممارسة طقوسها وعاداتها بكل حرية واحترام، فتجد المعابد الهندية والصينية منتشرة عبر الأحياء وإلى جانبها المساجد والمصليات. فلا يشعر الملايوي بالحرج وهو يشاهد غيره يمارس طقوسه في معبده، وقد يمتنع عن الأكل في نهار رمضان احتراما لمشاعر الملايويين وعبادتهم.
ومما تؤدي إلى أسباب التعايش السليم بإقامة مباحثات حول الأديان على مختلف المستويات، خاصة على مستوى المراكز العلمية كالجامعات والمنظمات الشعبية ليتم التعرف على خصائص وفلسفة كل دين، فيتعرف الكل على وجهات نظر الطرف الأخر بدون تعصب أو ضيق النظر. ومن ذلك مثلا عن طريق المسرح حيث يشارك فيه عدد من الأديان المختلفة، وأبدى كل منهم وجهة نظره بدون أن يلغي الآخر، فأظهر الكل احترامه للآخرين.
بالإضافة إلى الأعياد الرسمية التي تضم المناسبات الدينية للملايويين والصينيين والهنود، إذ تعتبر رأس السنة الصينية عيدا رسميا للدولة شأنها في ذلك شان عيد الفطر أو الأضحى. ونفس الكلام يقال عن المناسبة الدينية للهنود التي تسمى "ديبافالي". فيشعر الكل أن له نصيبا في هذا البلد وهو على مبدأ المساواة مع الجنس الآخر.   
ومن خلال ذلك، هناك عادة تصب في التعايش الأخوي بين الأجناس المختلفة يسمى"البيت المفتوح". وهي عادة ملايوية تبدأ عند العيد حيث يفتح الملايويون أبواب بيوتهم لاستقبال التهاني وتقديم أنواع الأطعمة، وشارك فيه الآخرون يزورون أصدقائهم،  وقد تأثرت بقية الأجناس بهذه العادة الطيبة، فخلال عيد الصينيين والهنود يفتح أبواب منازلهم للملايويين فيستقبلونهم ويقدمون لهم أنواع الطعام والحلوى ويشترط أن يكون حلالا حتى  لا يتحرج الملايوي من تناولها.
وهكذا استطاع الشعب الماليزي أن يحقق الانسجام والتعايش بين مختلف الأجناس،  مما جعله مضرب المثل بين الشعوب والأمم. وذلك لم ينطلق من الفراغ، فوراء ذلك تضحيات ومجهودات من طبقات شتى لتشكل نموذجاً للتعايش الحميم بين الأجناس والأديان المختلفة طبقا للمبادئ الآتية : الإيمان بالله والولاء للملك والوطن والتمسك بالدستور وسيادة القانون وحسن الأخلاق والسلوك.

4- اكتب قصة تناسب المثل "لو لا الوئام لهلك الأنام" :
يسكن الشيخ أحمد في قرية صغيرة بعيدة عن المدينة. وَكانت قريته فردوسا لأنها جميلة في طبيعتها وخيرتها ونتاجها الزراعي واليدوي، كما كانت نافذة التفاهم والتسامح بين أبناء القرية عامل من عوامل رقي القرية وازدهارها.
ففي العيد أو مناسبة ما يلتقي الأهل، فيعود الغريب إلى قريته، والمسافر إلى أسرته لتقوية رابطة الأخوة بيهم. ويمتاز أهل القرية بالفهم العميق لمعنى التعاون والتسامح، فصاروا معاونين لطالب العون، ومساعدين لصاحب الحاجة، حتى تجمعت فيهم كل المزايا والفضائل، وضرب بها المثل لولا الوئام لهلك الأنام.
وَكَانَ مِنْ قَبْلُ، قد تفرق شمل المجتمع تحت ضغط ألوان المصائب، فاشتعلت الفتن والتنازع والجدال بين أهل القرية، والضعفاء في بيوتهم يستغيثون فلا يغيثهم أحد. وقد لاحظ الشيخ أحمد هذه الأوضاع السيئة نتيجة سوء التفاهم وأبدى الاهتمام بالمصالح الشخصية بدلا من المصالح العامة. وكان هذا الشيخ قد تولى منصبا ليكون سيدا لهم. وهو يبذل جهدا كبيرا في التناصح بين أبناء القرية وفعل الخيرات للآخرين. بعد أن قضى وقتا طويلا في هذه النصيحة القيمة حتى استطاع أن يغرس مفهوم المساعدة ويحول الأوضاع  إلى أحسن الحال مما جعل أهل القرية عاشوا مطمئننين ومتعاونين فيما بينهم. وكان يخدم الناس في السراء والضراء، ورفع اسم قريته فأصبحت قرية مثالية في ولايته. 

5- قال بعض الحكماء : "الجار قبل الدار" :
أمين شاب وسيم، عظيم شيمته، يسكن مع أبيه وأمه في قرية صغيرة. وكان يدرس في الفصل الخامس الثانوي. لقد اضطر أمين لترك المدرسة وجيرانه الأخيار لمتابعة أبيه إلى المدينة بسبب التجارة. وطبعا أن أباه قد استجار بيتا جديدا قرب تلك المدينة.
وكان التعايش في تلك القرية الوديعة سعيدة ومنعمة. وهو يفتخر بما لديهم من الجيران ذوو أخلاق حميدة. وكانوا يساعدونهم إذا أراد المساعدة، ويعينونهم إذا احتاج إلى المعينة، وهم يشاركون بعضهم بعضا في أمور عديدة في إنجاح الحياة الاجتماعية.
وفعلاً كان أمين نعم المساعد لأبيه، ولكن تجارتهم غالباً ما تبوء بالفشل. عامٌ بعد عامٍ وهم يصارعون لإنقاذ متجرهم، وبعد خمس سنواتٍ من الصراع مع التجارة، تعرض أبوه لمرض السرطان في الدماغ ودخل المستشفى لشهرين متتاليين، فمات أبوه بسبب ذلك المرض. وبعد موت الأب مباشرة جاء أصحاب الديون يسعون إليه، فاضطر أمين لبيع المتجر بما فيه لسداد ديون والده.
وسوء الحظ أن جيرانه الجدد لم يأتوا إليه بالمساعدة، وتركوه وأمه في سوء الحالة. مرت أشهر عديدة وأمين يحاول تحسين ظروفه ولكن لا يقدر. انطلق أمين يبحث في كل مكان عن عمل ولكن لم يجده. ثم ذهب أمين إلى جاره مرة أخرى لطلب منه العون إن أمكن ذلك، ولكن الجار ما زال على تلك الحالة السيئة وأحيانا يؤذي إليه قولا وفعلا. والحق أن من حقوق الجار أن يحسن إلى جاره بما استطاع من المال والجاه والنفع، كما عليه أن يكف عنه الأذى وما إلى ذلك من الأشياء المسيئة إلى جاره.
ومع الفجر انطلق أمين إلى المدينة ولقي الجار من القرية السابقة يعمل هنا وساعده حتى استطاع شراء بعض الخضروات وحجز له مكاناً يبيع
فيه، فبدت أحواله تتحسن وبدأ يجمع المال، وعينُ قلبه صوب قريته. وهذه القصة تتناسب المثل الشعبي المتداول : الجار قبل الدار.
6- اكتب رسالة إلى جارك طلب منه العفو على جفافك في المعاملة :
عزيزي أحمدي،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد.
لقد توصلت برسالتك فسعدت بها، كما سعدت بأخبارك الطيبة وأخبار أسرتك الكريمة، أسأل الله تعالى أن يديم على الجميع الصحة والعافية.
أخي أحمدي،
       إني فخور بك، فخور بجدك وصبرك، وابتعادك عن كل ما يصرفك عن هدفك النبيل في الحياة، غير أنني أعتذر إليك لعدم مراعاتي لحقوقك. قرأت قول الله تعالى والنبي الكريم فتناسيت، أتدري لماذا يا جاري العزيز ؟ لقد شغلتني الدنيا عن واجباتك. إذا جاء العيد لا أزورك في دارك لتهنئك، أتدري لماذا يا جاري العزيز ؟ لأنني لا أدري لماذا ... لعل عذري هذا أقبح من ذنبي، إهمالي لحقوقك لا يوصف، إذا مرضت لا أزورك لأنني لم أفتقدك.
جاري العزيز،
       تمر الأيام والجفاء بيني وبينك، كم صبرت على هجري لك. أعلم أنك تتحسر على سوء الجوار الذي بيننا، وأعلم أنك تتمنى أن يرزقك الله بجار خيرا مني، لأني لا أستحق اسم الجار، ما أنا إلا جدار كالذي بين داري ودارك.
       أرجو من الله أن يوفقنا إلى سواء السبيل حتى لا ننتظر وفاة أحدنا. تحيتي إلى السيد والدك والسيدة والدتك ولجميع أهل البيت. ودمت لأخيك أحمدي، والسلام.   

TANDA Putera ...

Sebuah filem yang dilahirkan khusus untuk menyambut ulang tahun kemerdekaan negara ke-56. Bahkan ada yang lebih ekstrem lagi apabila berhasrat memakai songkok bagi lelaki dan berbaju kurung tradisional bagi perempuan sebagai tanda jati diri kemelayuan yang telah mula mereput dek gigitan zaman.

Berlainan pula bagi negeri Pulau Pinang ini apabila Ketua Menterinya mengeluarkan arahan melalui Exco Kerajaan Negeri, Chow Kon Yeow agar menghalang filem itu daripada ditayang di pawagam bagi seluruh negeri tersebut sebagai tanda protes gubahan ceritan yang hendak diketengahkan.

“Itu membayangkan kebodohan mereka”. Demikianlah marahnya Menteri Komunikasi dan Multimedia, Datuk Seri Shabery Cheek.

Usah dimarah dan diperbodohkan orang. Jika kita memiliki kuasa tayangan dan mampu pula menandingi keupayaan mereka, tayanglah melalui rangkaian tv nasional yang kita miliki. Jimat duit rakyat dan kos masa juga tidak terbuang. Di kala itu, saya pasti, penguasa Pulau Pinang tidak akan mampu menyekat saluran tv tadi daripada menerobosi mata dan telinga rakyat pulau mutiara itu.

Atau adakah mereka sudah lupa kaedah yang digunakan semasa PRU-13 yang lalu? Meskipun rakyat tidak suka, namun dipaksakan dua cuping telinga dan sepasang mata rakyat terlopong ke kaca tv.

Hakikatnya tidak sedemikian. Hakikatnya juga perlu diyakini bahawa keuntungan adalah segala-galanya. Kuasa kapitalis masih mendepani daripada kuasa yang lain. Meskipun mereka berhujjah bahawa filem ini untuk memberi pendedahan kepada rakyat yang ‘buta’ sejarah. Inilah sejarah perjuangan para pimpinan negara yang tersorok dan perlu ditonjolkan. Namun pada hakikatnya adalah keuntungan yang ingin diraih.

Tidak salah untuk mengaut keuntungan. Apa yang salahnya apabila memaksa seseorang membenarkan sesuatu yang salah.

Apakah sejarah itu benar atau membenarkan sejarah ? Dua ungkapan ini amat jauh berbeza.

Untuk mendapat sejarah yang benar amat sukar dek kerana pembarinya telah tiada. Penunjuk ke arah itu juga tumpul apabila sejarah negara telah terpalit dengan lumpur penjajah yang terkenal dengan tindakan suka memesong kebenaran sesuatu fakta.

Dari dulu, kini dan selamanya. Sebagai contoh, fakta yang mengatakan kumpulan Ikhwan Muslimin sebagai pemberontak dan pengganas adalah usaha memesong kebenaran fakta agar ianya memihak kepada si pengkhianat. Demikian juga dengan fakta bahawa Saddam Hussien ada menyembunyikan tenaga nuklear di negaranya. Akibatnya habis negara Iraq disamun dan dirogol semahu-mahunya.

Jika demikian perihal yang berlaku, maka tidak mustahil sejarah negara kita juga telah dicerobohi dan dinodai semahu-mahunya. Lantaran itu, anak-anak di sekolah telah menelan racun yang disangka penawar. Bermula dengan penggunaan istilah daripada pejuang kepada pemberontak, berakhir dengan pertengkaran sesama sendiri yang sekaligus mampu melenyapkan kesepaduan rakyat. Sementara itu, pengkhianat yang sebenar pula dipanggil ‘sir’ dan diuploadkan ke dalam buku sejarah dengan gelaran ‘sir’. Manakala raja pula dilantik mengetuai adat istiadat keagamaan. Sedangkan penjajah yang persis lanun dibiarkan meratah tanah air ini pula dilantik sebagai tuan. Alangkah malangnya sejarah negaraku ini.

Maka itu, usaha membenarkan sejarah akan cuba sedaya upaya diketengahkan. Sejarah yang memperihalkan kehebatan raja dan penguasa dijadikan fokus utama. Manakala rakyat pula dihidangkan dengan paradigma ketaatan yang maha tinggi, akur dan patuh serta sembah kepada penguasa.

Catatan sejarah seumpama ini sengaja dinukilkan agar rakyat tahu bahawa ketaatan kepada penguasa menjadi suatu kewajipan yang tiada tolak bandingnya. Berbeza pula dengan penguasa yang mempunyai kuasa melakukan apa sahaja yang terlintas di fikirannya, hatta yang tidak boleh diterima akal sekalipun. Hal ini juga berlaku dalam catatan sejarah pemerintahan kerajaan Islam silam.

Kejahatan al-Hajjah Ibnu Yusuf al-Thaqafi sengaja disembunyikan. Bahkan ramai sejarahwan melabelkan al-Hajjah sebagai seorang yang fasih berbalaghah, amat sukakan syeir, mengagungkan al-Quran, amat baik hati dan mulia peribadi. Padahal beliau merupakan seorang yang teramat zalim, suka membunuh dan berusaha menghapuskan sesiapa sahaja yang menentangnya demi medaulatkan kerajaan Umaiyyah. Penentang tersebut digelar ‘khawarij’ dengan menyamakan mereka seperti kumpulan ‘khawarij’ pada zaman Saidina Ali krw.

Berbalik kepada filem Tanda Putera yang menjadi kontrovesi ini juga ada kaitan dengan perkara yang sama.

Seandainya filem ini hanya untuk mengangkat pemimpin tertentu yang berusaha sedaya mungkin demi menjaga perpaduan negara dengan mengenengahkan pengorbanan mereka sahaja, maka itu ianya dipertikaikan. Ini kerana filem ini tidak lain hanya untuk memuliakan pemimpin tersebut. Maka ia tidak ubah sebagaimana plot cerita sejarah yang lampau yang hanya sesuai diberi tontonan untuk para bangsawan sahaja.

Sedangkan, jika penayangan ini ingin mengambil sempena menyambut Hari Kemerdekaan negara kita, maka ianya adalah kurang bertepatan. Ini kerana perjuangan untuk mencapai kemerdekaan adalah melibatkan semua pihak. Bermula dari penduduk desa sehinggalah kepada barisan pimpinan rakyat, lebih-lebih lagi para ulama yang mengajar di pondok-pondok. Mereka sanggup menggembelingkan tenaga demi menyampah dengan kehadiran penjajah. Mereka rela menggadai nyawa demi memprotes penguasaan penjajah atas negara tercinta. Jika tidak keterlaluan bahawa merekalah pejuang sebenar demi tanahair tercinta.

Alangkah indahnya negaraku ini jika hari kemerdekaannya dapat diraikan dengan melibatkan semua lapisan masyarakat, termasuklah pihak yang berhaluan kiri, kerana mereka juga turut merindui akan  kemerdekaan negara tersayang ini.

Maaf jika tercubit. Selamat menyambut ulang tahun kemerdekaan negara ke-56.

Tuesday, August 27, 2013

Latihan Nahu

النحو

املأ الفراغ الآتية باسم الفاعل المناسب من الأفعال التي بين القوسين .
1- كان "ماوي "   فائز    في مسابقة تلاوة القرءان الكريم . ( فَازَ )
2- هل أنتِ   غاضبة   يا فاطمة ؟. ( غَضِبَ )
3- المؤمنون   حافظون   على صلواتهم .( حَفِظَ )
4- اللهم اجعلنا من الناجحين ولا تجعلنا من   الفاشلين  . ( فَشِلَ)
5-  المسافرون   وصلوا إلى المدينة المنورة أمس . (سَافَرَ)

صحح الأخطاء في الكلمات التي تحتها خط :
6-           ماليزيا من الدول النامي في العالم .
الإجابة : النامية
7-           حضر المدير المدرسة إلى حفلة الافتتاح .
الإجابة : مدير
8-           رجع زينب إلى بيتها مسرورة .
الإجابة : رجعت
9-           الطلاب مجّدون في دراستهن .
الإجابة : دراستهم


وضح علامة الرفع للكلمات التي تحتها خط :
01-     المطر غزير في هذا المساء.
الإجابة : الضمة
11-     محمد ذو خلق حميدة.
الإجابة : الواو
21-     يتبادل الفريقان الهجوم في الدور النهائي.
الإجابة : الألف
31-     كانت الطالبات مهذبات.
الإجابة :الضمة

اكتب العدد بين القوسين بالكلمات :
14-           أديت الصلاة (5) مرّات في يوم وليلة  .
الإجابة : خمس
15-           رأيت (4) أقلام على المكتب.
الإجابة : أربعة
16-           في الحقل (14) بقرة.
الإجابة : أربع عشرة
17-     عمري ( 17) عاما .
الإجابة : ثمانية عشر
18-     عندي (2 حقيبة) في البيت.
الإجابة : حقيبتان
ضع خبرا مناسبا للجمل الآتية  .
19-     المهندسة ماهرة.
20-     دراسة اللغة العربية ممتعة.
12-     إنّ المدّرسين متقنون في عملهم .
22-     ما زال الطالب مجدا.

بين سبب النصب للكلمات التي تحتها خط في الجمل الآتية  .
32-     فرح الطلاب فرحًا شديدا .
الإجابة : مفعول مطلق
42-     تشتري الأم سمكةً كبيرة ودجاجتين .
الإجابة : مفعول به
52-     بعت السيارة وآثاثَها  .
الإجابة : مفعول معه
62-     يقوم الحاضرون اكراما لجلالة الملك .  
الإجابة : مفعول لأجله

ميّز الجمل المفيدة وغير المفيدة من الجمل الآتية  .
27-     المدارس الثانوية في ماليزيا كثيرة ومتنوعة  .
الإجابة : جملة مفيدة
28-     كأنّ وجه فاطمة .
الإجابة : جملة غير مفيدة
29-     من الأمراض الخطيرة المنتشرة لدى مجتمعنا اليوم . 
الإجابة : جملة مفيدة
30-     كانت الأسئلة سهلة ومريحة .
الإجابة : جملة مفيدة
31-     العمّال الذين رايناهم بالأمس .
الإجابة : جملة غير مفيدة

صحح الكلمات التي تحتها خط فيما يأتي :
23-     يستخدم الطالبة آلة الحاسبة في الإمتحان .
الإجابة : تستخدم
33-     يستخدمون الطلاب أوقات فراغهم بالقراءة  .
الإجابة : يستخدم
34-     نال التلميذ المجدّة على النتائج المتفوقة.
الإجابة : المـجـد
35-     استرحنا تحت الظلال الشجرة .
الإجابة : ظلال
وضح علامة الجرّ للكلمات التي تحتها خط في الجمل التالية  .
63-     الضيوف يجلسون على المخدّة  .
الإجابة : المخدةِ
73-     صام المسلمون في شهر رمصان  .
الإجابة : رمضانَ

Majalah INILAH ISLAM

Keluaran terkini.
Jika sesiapa berhajat, bolehlah berhubung dengan saya dengan harga RM10.00, termasuk belanja pos.

Tuesday, August 6, 2013

APABILA Kita Tidak Mahu Berubah

Perubahan  adalah suatu yang pasti. Samada kita mahu atau tidak, perubahan tetap mendatangi kita. Antara perubahan yang pasti mendatangi kita ialah perubahan masa. Dulu kanak-kanak, kini sudah menjadi remaja. Dulu kita kuat, kini kita telah mula menampakkan alur ketuaan.

Perubahan masa yang saya utarakan adalah suatu perubahan yang tidak memerlukan penat lelah untuk mempertahankannya. Sebaliknya amat berbeza dengan perubahan minda.

Mari kita cuba kupaskan isu terkini yang sibuk dibicarakan meskipun ianya tidaklah menjadi sesuatu yang dasar dalam perbahasan ilmiah. Isu menyentuh anjing dan mempersendakan agama, sehingga memaksa para perunding JAKIM mengeluarkan hujjah dan mencari hukum tentangnya.

Mari kita memahami adat orang Melayu. Orang Melayu lebih sensitif dengan anjing daripada menutup aurat. Orang Melayu begitu elergik dengan babi berbanding meminum arak. Bagi orang Melayu, seorang yang menyentuh anjing boleh membawa kepada haram. Bahkan mampu menggugat aqidah mereka. Itu tanggapan kita orang Melayu.

Sedarkah kita, ini bukannya hukum Islam ? Ini adalah hukum orang Melayu yang bercampur-aduk antara adat dan ibadat. Akhirnya perkara yang haram, tidak jadi haram dan sensitif. Sebaliknya, perkara yang halal pula,  boleh bertukar menjadi haram menurut adat pusakan orang Melayu.

Ini adalah berpunca daripada kedangkalan ilmu agama. Kedangkalan ini pula berpunca daripada kita yang malas membaca. Kita lebih suka mendengar dan menurut secara membabi buta.

Saya bukanlah penyokong kepada isu video yang dihebohkan. Namun, jika pembuat video itu sememangnya berhasrat untuk menghina Islam, maka hukumnya adalah haram. Bukan sahaja dengan anjing, hatta menggunakan mimbar dan masjid sekalipun, jika ia bertujuan untuk menghina Islam, maka hukumnya adalah haram.

Kembali kepada cerita orang Melayu begitu jijik dengan anjing. Pernah di kala saya kanak-kanak dahulu mengejar dan menghalau anjing apabila ia memasuki kampung halaman. Kejar dan membaling batu ke arahnya, sehingga anjing itu ‘bercudar’ lari menyelamatkan diri. Betapa peliknya tindakan kami di kala itu. Apakan daya, pemikiran kami berada pada tahap itu.

Dari itu, kita perlu mengubah minda dan tanggapan kita terhadap sesuatu isu agar ia bersessuaian dengan kaca mata Islam tanpa dicemari unsur kemelayuan yang memesong fakta sebenar.

Ini bukan bermakna saya anti kepada Melayu. Mana mungkin, saya orang Melayu, mak ayah sayapun Melayu, maka sudah pasti saya berbangga dengan kemelayuan ini. Namun, apabila fahaman Islam menjengah minda kita, maka di kala itu kita hendaklah dan mesti melebihkan Islam dalam segala perkara. Dalam bahasa mudah, Melayu mesti ikut Islam, bukannya Islam ikut Melayu. Jika kita memaksa Islam supaya mengikuti adat Melayu kita, maka punahlah Islam tadi dan rosak kesucian agama.

Lihatlah apa yang berlaku apabila hari raya menghampiri. Orang Melayu mula sibuk balik ke kampung untuk bertemu sanak-saudara. Islam tetap menyuruh kita bersilatul rahim, namun fahaman hari raya telah terpesong. Hari raya mesti ada mercun, hari raya mesti ada kuih-muih, hari raya mesti terkenang ibu ayah, hari raya mesti ziarah kubur dan sebagainya. Dan lagi parah, hari raya mesti bersukaria dan berhibur kerana hari-hari lapar telah berlalu.

Sememangnya Islam menyuruh kita untuk bergembira sempena menyambut hari raya. Namun bergembira sebagai tanda bersyukur atas nikmat pemberian. Bersyukur kerana kita telah mengembalikan diri kita kepada fitrah. Dalam contoh mudah, selama sebulan kereta kita dibawa ke workshop untuk dibaiki dan diperbetulkan serta diganti mana-mana alatan yang rosak agar kereta kita itu sebaris dengan kereta yang baharu keluar dari kilang.

Lantaran itu maka kita bersyukur.

Namun sedihnya, orang Melayu kita tidak  mengambil konsep raya tersebut sepenuhnya. Sebaliknya hanya mengambil kotak, isi dalamnya ‘ditohok’. Akhirnya dapatlah kita berhari raya kerana kita mahu beraya mengikut adat budaya kita. Kita berbangga pula kerana datuk nenek kita berbuat demikian.  Demikianlah sambutan perayaan kita dari setahun ke setahun tanpa menghampiri gariasan Islam yang diturunkan.

Ini berpunca daripada minda kita yang malas berubah dan malas pula membaca. Sebagaimana isu anjing tadi. Sampai bilakah kita akan memebenci kepada anjing ? dan sampai bilakah pula anjing begitu jijik dalam diri kita orang Melayu? adakah ia sejijik tidak menutup aurat ? atau adakah ia sejijik berjudi dan meminum arak ?

Marilah kita mengubah minda untuk berbahas tentang isu pokok berbanding memerah otak menghabiskan masa untuk isu cabang seumpama ini.

Perbahasan isu ‘juziayyat’ seperti ini menjadikan kita beranggapan Islam teramat sempit. Lihatlah bagaimana bala yang menimpa puak Bani Israel apabila berbicara tentang lembu. Mereka telah memasuki isu furu’ sehingga menyusahkan mereka sendiri. Jika di peringkat awal mereka menurut apa yang diminta oleh nabi Musa a.s., maka sudah pasti lembu itu tidaklah menjadi kesukaran bagi mereka kerana lembu itu banyak dan mudah pula dicari. Namun, apabila mereka bertanya, dan setiap pertanyaan mereka telah menambahkan lagi syarat yang baharu, maka akhirnya mereka terpaksa mencari seekor lembu yang muda berwarna kuning keemasan dan tidak pula digunakan untuk membajak. Inilah yang kita katakan sebagai sengaja mencari bala.

Oleh itu, Islam yang kita anuti ini, usahlah kita sucikan ia dengan meletakkan di dalam almari kaca, lalu dikunci dan digril, dilarang menyentuh dan sebagainya. Apabila ada orang yang cuba berbahas tentangnya, maka kita marah dan murka kepadanya.

Perlulah kita sedar bahawa Islam itu perlu keluar dari almari tersebut. Biarkan ia bebas menjalar di muka bumi untuk bertemu dengan sesiapa sahaja. Biarlah Islam dibahas dan diamal, bukannya dipuja dan diperasap apabila diperlukan.

Kembalikan hakikat Islam sebagai agama ilmu dan amal yang sudah pasti mampu menjanjikan keamanan dan kesejahteraan. Selagi mana kita menjauhkan diri dengan Islam, maka selagi itulah kita akan mencari bala dan kesengsaraan. Marilah kita hidup bersama Islam yang Allah SWT anugerahkan kepada kita ini.

Selamat berhari raya, semoga diampun segala dosa.